للذنوب والمعاصي تأثيرات مدمرة على حياة الفرد في الدنيا والآخرة وفقًا للنص المقدّم. أولاً، تؤدي ارتكاب الذنوب إلى خلق حالة من الوحدة والحزن داخل نفس الشخص، مما يؤثر بشكل سلبي على علاقته مع خالقه سبحانه وتعالى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لهذه الأفعال أن تغرس سوء الظن بالله في قلب مرتكبها، حتى وإن كانت نواياه حسنة. علاوة على ذلك، فإن استمرار الانغماس في الخطايا يجلب شعوراً دائماً بالحزن والشقاء، بغض النظر عن مقدار المتعة التي قد يستمتع بها الإنسان مؤقتاً.
من الآثار الأخرى المدمرة للذنوب هي أنها تفتح الباب أمام وساوس الشيطان الذي يحاول خداع الأفراد ليصدقوا بأنهم صالحون رغم مواجهتهم للمعاصي والأخطاء. كذلك، تلقي الذنوب بظلالها السوداء على وجه مرتكبها فتسبب نفوره ممن حولهم ممن يتمتعون بالأخلاق الحميدة والصلاح. هذا النفور يعني حرمان صاحب الذنب من البركات الروحية والمادية المرتبطة بحضور هؤلاء الأشخاص الصالحين وصحبتهم.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَلكما يشير النص أيضًا إلى تأثير الذنوب على القدرة على الشعور بلذة العبادات وطاعة الله. فعندما يغرق المرء في بحر المعاصي
- أحيانا يكون المرء مبتلى ببلاء يلازمه، و بالمنطق و العقل لا مجال لزوال هذا الابتلاء, طبعا الله تعالى
- ما حكم من يشتكي للناس عندما يسأل كالعمل واقف أو الصحة ما تمام؟ وهكذا، وما صحة مقولة: (الشكاية لغير ا
- لدي مشكلة وهي أعتقد أني منافق ـ والعياذ بالله ـ فكثيرا عندما أفكر أعمل عملا صالحا أفكر كيف سيفكر الن
- JAO
- لقد أخرجت دما بعد شهرين من الحمل، وبعد ذهابي للدكتورة أخبرتني بوجوب عملية تنظيف للرحم، وبعد العملية