تُعد آثار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في تركيا جزءًا من تاريخ إسلامي غني، حيث تم جمع هذه الآثار الشخصية والوثائق التاريخية في مصر في مسجد “أثر النبي” قبل أن يتم نقلها إلى تركيا خلال فترة الحكم العثماني. من بين هذه الآثار، عصا النبي التي كان يتكئ عليها، وسيفه، ومكحلة تكحيل عينيه، وقارورة الوضوء وحجر التيمم الخاص به، وختمه الذي كان يحمل نقش “محمد رسول الله”. كما تضم المقتنيات بردة النبي السوداء، وعمامته السوداء، وحذائه، بالإضافة إلى مراسلاته التاريخية مثل رسالته إلى المقوقس ملك الروم ورسالته ردًا على مسيلمة الكذاب. كما تشمل الآثار الأخرى راية النبي الحمراء التي رفعها علي بن أبي طالب أثناء فتح خيبر، وشعرات من ذقنه ورأسه، وسن سقط أثناء غزوة أحد، ونقش لأثر قدمه في قبة الصخرة. وقد تم نقل هذه الآثار إلى تركيا خلال الحرب العالمية الأولى للحفاظ عليها.
إقرأ أيضا:كتاب أمراض الدم- ماذا كان يفعل الكفار عند الكعبة في الجاهيلية؟
- "مرحبًا مرة أخرى" (أغنية فرقة ذا كارز)
- أنا أعاني من الغازات في كل صلاة تقريبا، فأدخل إلى الحمام قبل كل صلاة لمدة نصف ساعة أو أكثر لأفرغ ما
- هل يجوز الدعاء باسم معين بأسماء الله مثلاً للقوة تكرار القوي أو للغنى تكرار يا غني أو للأمن من الخوف
- إذا تعمدت المرأة الخروج من البيت حينما يقول لها زوجها إن خرجت من الدار فأنت طالق فلا تطلق على قول أش