آخر بناء للكعبة المشرفة حدث خلال العصر العثماني، تحديدًا في العام ألف وأربعين للهجرة النبوية الشريفة. هذا الحدث جاء نتيجة للأضرار التي سببتها سيول غزيرة ضربت المسجد الحرام، مما أدى لتدهور حالة الكعبة. أمر الوالي المصري آنذاك، محمد علي باشا، بتفكيك المبنى القديم لإعادة بنائه مرة أخرى تحت إشراف مجموعة من أفضل المهندسين المتخصصين. استغرق العمل حوالي ستة أشهر حتى اكتملت عملية إعادة الإعمار. هذه الخطوة كانت ضرورية للحفاظ على سلامة وجمالية أحد أهم المواقع الدينية لدى المسلمين حول العالم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1-أنا شريك في أحد العقارات . ولي صديق أراد أن يشتري شقة تخص شريكي. فقمت بالاتفاق مع شريكي على ثمن مع
- ما حكم من نسي صلاة فجر من صلوات يقضيها، بسبب الخطأ في الوضوء، وصلى بعدها قضاء الظهر والعصر، وأثناء ص
- هل يوجد خطأ في قول: منك لله. لأي أحد ولو على سبيل المداعبة لأن من الناس من يغضب من هذا القول ويعتبر
- روكفيل، يوتا
- Nanda (Hinduism)