في النص أعلاه، يتم تسليط الضوء على آيات قرآنية تُظهر علم الله سبحانه وتعالى. هذه الآيات تُبيّن أن الله يعلم كل شيء، سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو المستقبل. يُشير النص إلى أن الله يعلم ما في السماوات والأرض، ولا يخفى عليه شيء من أعمال العباد. كما يُؤكد على أن الله يعلم ما في القلوب وما تخفي الصدور، مما يدل على علمه الشامل والدقيق. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر النص أن الله يعلم ما في الأرحام، مما يُظهر قدرته على معرفة ما لا يمكن للبشر معرفته. هذه الآيات تُعزز الإيمان بأن الله هو العليم بكل شيء، وأن علمه لا حدود له.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم شراء سيارة من المصرف بالتقسيط؟ مع العلم أنه لا يملك سيارات لكن يطلب مني أن أذهب إلى المعرض لك
- أنا قلت لزوجتي أنت محرمة علي لو لم تبتعدي عن الفيس بوك، وكانت بنية التخويف، ولكني قلتها مرتين، وهي س
- قرأت مؤخراً أن الحسن البصري وعطاء والطبري والقاضي عياض أفتوا بجواز الأخذ من اللحية زيادة عن القبضة م
- أرجو من الإخوة الأفاضل توضيح قذف المحصنات، وهل إذا قلنا مثلا: فلانة تجلس مع فلان ساعات طويلة في مكتب
- أعاني من عدم القدرة على التركيز أو الاستذكار وحين بحثت عن سبب ذلك وجدت الإجابة عدم تقوى الله وكثرة ا