في رحلته الأدبية المتميزة، استطاع الكاتب المصري الراحل نجيب محفوظ أن يُرسخ مكانه بين عمالقة الأدب العربي عبر مجموعة متنوعة من الروايات التي تتنوع مواضيعها وتتناول جوانب مختلفة من المجتمع المصري والقضايا الإنسانية العميقة. ومن أبرز أعماله “خان الخليلي”، حيث يرسم فيها مشهدًا حيويًا لحياة الناس تحت وطأة الاحتلال البريطاني أثناء الحرب العالمية الثانية. وفي روايته “الثلاثية”، يستكشف الواقع الصعب لطبقة وسطى مصرية في القرن الماضي، مستعرضًا تأثير السلطة والهيمنة داخل البيوت التقليدية والتغيرات التي تطرأ عليها مع مرور الوقت. أما “الشحاذ”، فتقدم جولة فكرية غنية حول الحيرة الداخلية للإنسان، مستخدمًا المرض كمحفز لفهم طبيعة الوجود والسعي الدائم للسعادة الشخصية. بهذه الأعمال وغيرها الكثير، مثل “القاهرة الجديدة” و”عبث الأقدار”، قدم محفوظ رؤية ثاقبة للواقع الاجتماعي والإنساني للأمة العربية، ما جعل كتاباته خالدة حتى يومنا هذا.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيمات- سمعنا منذ زمن هذه المقولة «وبشر الزاني والزانية بالفقر ولو بعد حين» ما مدى صحتها، يا أهل العلم بالله
- لقد أخذت قرضًا، ودخلت به في تجارة، وأنا حاليًّا أسدد الدين، ولم آخذ من هذه التجارة أية فوائد، وسيحول
- أنا متزوج منذ 8 سنوات، ولدي طفلان، أحب زوجتي وأولادي أكثر من أي شيء، ولكني غير راض جنسيا. وللأسف زوج
- توفيت امرأة وهي تلد وتوفي الجنين أيضا، نرجو معرفة كيفية الصلاة عليهما، هل بنية واحدة لهما أم يصلى عل
- لقد ارتكبت أشياء كثيرة تخرج من الملة والعياذ بالله، ولقد تبت والحمد لله ولكني في كل مرة أتذكر شيئاً