آلام الرأس الخلفية يمكن أن تنشأ من مجموعة متنوعة من الأسباب، بدءًا من الصداع التوتري الذي يتميز بشعور بالتصلب أو القرصنة، وغالبًا ما يصاحبه تعب عام وآلام عضلية، إلى الصداع النصفي الذي يمكن أن يكون شديدًا ومتكررًا. الصداع التوتري يمكن أن يكون عرضيًا أو مزمنًا، حيث يحدث العرضي بشكل دوري بينما يكون المزمن يوميًا تقريبًا. الصداع النصفي، من ناحية أخرى، يمكن أن يكون مؤلمًا للغاية ويصاحبه أعراض مثل الغثيان والقيء والحساسية للضوء والصوت. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب حالات مثل الألم العصبي الفقاري القذالي، الذي ينجم عن تهيج العصب القذالي، آلامًا في الرأس الخلفي. الصدمات مثل ارتجاج المخ يمكن أن تؤدي أيضًا إلى آلام الرأس الخلفية، خاصة إذا كانت هناك إصابات متكررة أو شديدة. العلاج يعتمد على السبب الكامن وراء الألم؛ قد يشمل العلاجات الطبية مثل الأدوية المسكنة للألم أو العلاج الطبيعي أو حتى التدخل الجراحي في الحالات الشديدة.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلس- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أكثروا من شهادة أن لا إله إلا الله قبل أن يحال بينكم وبينها» فهل
- National Football League 100th Anniversary All-Time Team
- السؤال: كان والدي وابني أخيه رحمهم الله، قد اتفقوا على أن يتخذوا جميعا اسما عائليا واحدا: لكن غالب ا
- Zelo Surrigone
- أنا أملك شركة للنقل الخفيف في دولة أوربية من حوالي سنة أو أكثر قليلا تعاقدت مع شركة لتوزيع الصحف الي