كان للصحابي الجليل عثمان بن عفان سبعة عشر ولداً، منهم تسعة ذكور وثماني إناث. من الذكور، كان عبد الله الأكبر المولود قبل الهجرة بعامين وأمّه رقية بنت محمد، وقد توفي في السادسة من عمره. أما عبد الله الأصغر، فأمّه فاختة بنت غزوان. ومن أبنائه أيضاً عمرو الذي تزوج رملة بنت معاوية بن أبي سفيان وتوفي سنة ثمانين للهجرة، وخالد الذي كان أخ عمرو من أمّه وأبيه، وأبان الذي كان إمامًا في الفقه وتولّى إمرة المدينة سبع سنوات في عهد الملك بن مروان، وعمر الذي كان أخ أبان وخالد وعمرو من جهة الأم والأب، والوليد وسعيد اللذان تولّى الأخير أمر خراسان سنة ستةٍ وخمسين زمن خلافة معاوية بن أبي سفيان، وعبد الملك الذي مات صغيراً، وعنبسة. أما البنات، فهنّ مريم وأم سعيد وعائشة ومريم وأم البنين وأم أبان وأم عمرو.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان والدي تاجرا في إحدى المدن الليبية، بعد إلغاء التجارة رجع والدي إلى مسقط الرأس ولم يكن له منزل شخ
- هل يجوز لعلاج سلبيات المجتمع أن ننشر هذه السلبيات على الملأ و نناقشها أم نبدأ أولا بنشر القيم الحميد
- سؤال: أنا بنت عمري 21 سنة.. لم ألتزم بالصلاة إلا في سنة الـ 2006 بعد وفاة جدتي، وقتها أحسست بأن الحي
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 8 -للميت ورثة من
- أعاني من متلازمة إطباق الفكين وصك الأسنان أثناء الكلام، مما يصعب علي القراءة في الصلاة بتحريك اللسان