أبو سيدنا إبراهيم عليه السلام هو موضوع خلاف بين العلماء، حيث وردت عدة أقوال حول اسمه. بعض الروايات تشير إلى أن اسمه كان آزر، بينما تذكر أخرى أن اسمه تارح، وهو الاسم السرياني، وأن آزر كان لقبًا له. بغض النظر عن الاسم، فإن القرآن الكريم يوضح أن والد إبراهيم عليه السلام مات على الكفر ولم يستجب لدعوة ابنه إلى توحيد الله عز وجل. إبراهيم عليه السلام بذل جهدًا كبيرًا في دعوة والده، مظهرًا له الحب والرأفة والخوف على مصيره. استخدم إبراهيم الحجة العقلية والمنطق لإقناع والده بترك عبادة الأصنام، مؤكدًا أنه نبي من عند الله. ومع ذلك، رفض الوالد دعوته وعنفه وتوعده. رغم ذلك، استمر إبراهيم في دعوته برفق ورحمة، ووعده بالاستغفار له لعل الله يقبل منه.
إقرأ أيضا:كتاب الأساليب الإحصائية والجغرافيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج منذ حوالي أربع سنوات ونصف، ولدي ولد, مشكلتي هي أنني أتاني وسواس، وبدأت أشك هل قمت بتطليق ز
- أعيش في الخارج للدراسة، ووجدت حجرة للإيجار، ثم عاش في نفس المنزل في حجرة أخرى طالبة مسلمة، ونحن نشتر
- ما هو مقدار النجاسة التي تستوجب الطهارة؟ لأنه يراودني الشك دائما حيال الأمر التالي: عندما يبول الإنس
- عند الغضب أحلف بالله أني ما آكل، أو أعمل شيئا، لكن بعد ما أهدأ آكل. يعني أحنث في قسمي، وقد تكرر مني
- سؤال حول حقوق الملكية: وضعت أغلب الشركات المصنعة للبرامج الخاصة بالحواسيب حقوقا لها بعدم تزوير برامج