في عصر بني أمية، ازدهر الشعر العربي وأصبح أحد أبرز مظاهر الإبداع الثقافي واللغوي. خلال هذه الفترة المفعمة بالإنجازات الأدبية، برز عدد من الشعراء الذين استطاعوا أن يصوّروا المشاعر الإنسانية ببراعة شديدة، خاصة فيما يتعلق بالحُب والعشق. كان الخليل بن أحمد الفراهيدي واحداً من هؤلاء الأسماء البارزة؛ فقد امتد تأثيره ليس فقط كمؤسس علم النحو العربي، بل أيضًا باعتباره شاعرًا غزليًا مرموقًا. تظهر قصيدته “إذا ما طلع بدرٌ بدرا” رقة فلسفية نادرة، حيث يسأل عن من يستطيع التخفّي خلف ضوء القمر الساحر عند طلوعه، وكأنما يعبر عن حالة عشق سرمدية لا تنضب.
ومن بين الشخصيات المؤثرة الأخرى في ذلك الوقت عروة بن الورد الذي ترك بصماته الواضحة عبر استخدام الصور البيئية للتعبير عن الحنين والشوق للمحبوب. تشهد قصيدته “سرت إلى دارها فأسمعتني”، باستخدام أصوات الطبيعة مثل تغريد الطيور، على براعته في رسم لوحات حسية قوية تجسد العمق العاطفي للقصيدة.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)إن هذين المثالين اللذين قدمهما النص هما مجرد قط
- أوباسانا سينغ
- أعرف من فتاوى سابقة، أنه يلزمني الوضوء لكل صلاة. ذات مرة صليت قبل خروج وقت العشاء بدقيقتين، فصليت نص
- أنا شاب متزوج كنت أشاهد المواقع الإباحية، لكنني بعد ذلك قلت: إن عدت لهذا الفعل فزوجتي طالق ـ وكان ال
- علمت من خلال شبكتكم الموقرة مصارف الزكاة الثمانية فجزاكم الله خيرا على ذلك، و لكنني سمعت شيخا يقول إ
- أعمل محاسبا بشركة، وطلب مني شراء بضاعة لفرع الشركة الرئيسي، واتفقت الشركة على السعر 4200 وعندما ذهبت