تعد سورة السجدة من السور القرآنية التي تحتوي على مجموعة متنوعة من أحكام التجويد، مما يجعلها مادة غنية للدراسة والتطبيق. تبدأ السورة بحروف مقطعة “ألم”، التي لها أهمية خاصة في علم التجويد. في الآية الأولى، نجد حكم الإدغام الشفوي في كلمة “لا رَيْبَ”. أما في الآية الثانية، فتظهر أحكام الإظهار والإدغام؛ حيث يتم إظهار الهمزة في كلمة “افْتَرَاهُ” وإدغام النون الساكنة في الميم المتحركة في كلمة “مِنْ رَبِّكَ”. في الآية الثالثة، يتم إظهار اللام بعد الألف في كلمة “اللَّهُ”. وفي الآية الرابعة، نجد إدغام النون الساكنة في الميم المتحركة في كلمة “مِنَ السَّمَاوَاتِ”. أما في الآية الخامسة، فتظهر أحكام الإظهار والإدغام؛ حيث يتم إظهار الباء بعد الياء في كلمة “يُدَبِّرُ” وإدغام النون الساكنة في الميم المتحركة في كلمة “مِنَ السَّمَاءِ”. هذه الأحكام التجويدية وغيرها يمكن استخراجها من سورة السجدة، مما يوضح أهميتها في تعليم وتطبيق قواعد التجويد.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- مجموعة من الاشخاص يسألون فضيلتك: لم نكن نعلم أن صلاة الجمعة تسمى الجمعة، فكنا ننوى أحيانا ظهر الجمعة
- هل يجوز للزوجة أن تقدم خدمة أبيها وأمها على مرافقة زوجها المسافر؟ فأنا طبيب شاب في الثلاثين من العمر
- فئة WAGR I للقطارات البخارية
- صديقة شخصيتها خيرة، لكنها لا تعلم ما في نفسها، تسمع الأغاني، وهي تتألم من المعصية، ومع ذلك تستمر، عن
- لقد أحلتموني على سؤال غير مطابق لسؤالي الذي سألتكم إياه بارك الله فيكم أرجو عرض سؤالي على الشيخ فسؤا