في النقاش حول العلاج الجيني، تبرز عدة وجهات نظر أخلاقية من منظور إسلامي. عمر يرى أن العلاج الجيني يمكن أن يقدم مزايا كبيرة، لكنه يحمل معه تحديات أخلاقية كبيرة، مثل التفاوت الاجتماعي والاقتصادي. إيناس المدني تشير إلى أن هذا التفاوت قد يزيد الفجوة بين الأغنياء والفقراء، حيث يمكن للأغنياء الحصول على هذه التكنولوجيا بينما لا يستطيع الفقراء ذلك. أريج بن زروق يجادل بأن التفاوت الاجتماعي ليس مسؤولية العلاج الجيني وحده، بل هو نتيجة لنظم اجتماعية واقتصادية غير عادلة. ويعتقد أن علينا أن نعمل على تحقيق العدالة في توزيع الموارد الطبية بدلاً من وضع العلاج الجيني تحت المجهر. هذه الآراء تعكس القلق الأخلاقي حول كيفية استخدام التقدم العلمي في العلاج الجيني بطريقة تتوافق مع المبادئ الإسلامية للعدالة والمساواة.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخلت في حدود شواطئنا جرافة يابانية ..وكانت تحتوي على كمية من أنواع الأسماك. وبعض الأشياء المعلبة فقا
- هل يجوز سماع القرآن الكريم أثناء المذاكرة أو العمل على أساس أنه أفضل من سماع الأغاني؟ وما حكم رفع صو
- أنا صاحب الفتوى رقم: 2548190، وقد طلبتم مني توضيح السؤال، ولقد لبيت النداء؛ سأنقل لكم باختصار شديد،
- أمرنا نحن معاشر الأنبياء أن نبلغ أسفارنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة، هل هذا حديث، وهل إذا
- ما حكم أكل حيوان القندس و ليس القنفذ؟ و جزاكم الله خيرا.