يؤكد النص على أهمية أداء الصلوات في أوقاتها المحددة، كما هو مبيّن في النصوص القرآنية والسنة النبوية. الجمع بين الصلوات، مثل المغرب والعشاء، دون وجود عذر شرعي يعتبر مخالفاً للشريعة الإسلامية. يشير الحديث الذي رواه ابن عباس إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم جمع بين بعض الصلوات في ظروف خاصة لمنع المشقة عن أصحابه. ومع ذلك، يجب فهم هذا السياق بعناية لتجنب سوء الفهم. يؤكد الإمام ابن باز على ضرورة الرجوع إلى أحكام العذر الشرعي عند اتخاذ قرار الجمع بين الصلوات، بدلاً من الاعتماد على التقاليد المحلية. لذلك، يجب على كل مسلم أداء كل صلاة في وقتها المخصص لها، احتراماً لتوقيتاتها المقدسة وتعاليم الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الدين قائم على القرآن و السنة والجمع بينهما، فلا يؤخذ القرآن فقط ولا تؤخذ السنة فقط. فلو جئنا لموضوع
- لقد اتهمني شخص باللواط وأنا لم أفعله. فماذا أفعل علماً بأنه أخبر الجميع بأني فاعل اللواط؟
- قرأت في أحد المواقع: أنه لا يصح إيمان العبد إذا لم يكن يخاف سكرات الموت، فهل هذا صحيح؟
- تأتيني أفكار وقت الصلاة, وأخاف أن يكون نزل معها المذي, فأنا لا أستطيع أن أحكم هل خرج منيٌّ أم لا؟ وف
- حديث النبي صلى الله عليه وسلم في مصنف عبد الرزاق، وسنن النسائي الكبرى أنه قال: «...كلكم يناجي ربه، ف