يستعرض النص أدلة كفارة الإفطار في الصيام من خلال تفصيل شرعي شامل، مستنداً إلى نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. يُوضح النص أن من أفطر في نهار رمضان بغير عذر شرعي يجب عليه قضاء الأيام التي أفطرها، بالإضافة إلى الكفارة الكبرى إذا كان الإفطار بسبب الجماع. الكفارة الكبرى تشمل عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً. أما الإفطار بالأكل والشرب عمداً، فيرى جمهور العلماء أنه لا يستوجب إلا القضاء والتوبة، بينما يرى المالكية وجوب الكفارة على التخيير. يُحدد النص مقدار الكفارة بالمد، وهو ما يعادل سبعمائة وخمسين غراماً تقريباً، ويشير إلى أن جمهور العلماء لا يجيزون إخراج قيمة الطعام نقداً، بينما يجيزه الحنفية. كما يُسمح بإخراج الكفارة نقداً بسؤال عن ثمن المد في السوق المحلية، مع التأكيد على عدم تكرار الدفع لمسكين واحد من كفارة يوم واحد.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- Amar Singh I
- السلام عليكم شيخنا الموقر حفظك الله أريد أن أطرح عليك سؤالاً: هل رفع اليدين أثناء الدعاء في الصلاة ع
- وفقكم الله، وأسعدكم. أنا طالب في الصف الأول الثانوي، أرجع من مدرستي إلى منزلي، فأنام القيلولة، وقبله
- Santa Luzia, Paraíba
- شيخنا الفاضل هناك نوعان من المعاملات عندنا النوع الأول أنا أخذت خلايا نحل من صاحبهم وحددنا ثمنهم بقي