يتناول النص مجموعة من القصائد التي تسلط الضوء على مكانة الصداقة وقيمتها في الحياة. تشترك هذه القصائد في تصوير جميل للعلاقة الحميمة والمتينة بين الأصدقاء، حيث تصورهم كمصدر للراحة والسعادة والضوء في ظلمات الحياة. يعبر الشاعر ابن الفارض عن ذلك بصورة روحية جميلة، مقارنة الصديق بشمس تنشر نور المحبة والثقة في قلب الآخر. بينما يستخدم فؤاد حداد صورة طبيعية نابضة بالحياة لنهر يجري بالقرب من القلب، مما يدل على استمرارية ودوام علاقة الصداقة رغم مرور الوقت والمكان. أما أحمد زكي أبو شادي، فيصف الحياة بدون أصدقاء بأنها مسيرة فارغة بلا ألوان أو عبير أو موسيقى، مؤكدًا أن حضور الأصدقاء هو ما يمنح الحياة معناها ويجعلها غنية بالأخوة والعطاء المتبادل. بشكل عام، تؤكد هذه القصائد على دور الصداقة الأساسي في إثراء التجربة البشرية وإضافة البهجة والإيجابية إليها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- Jess Kerr
- أنا فتاة أبلغ من العمر 30 سنة، أحببت شابًّا في نفس عمري، وهو أحبّني أيضًا، ونوينا الحلال، لكن المشكل
- أخي الكريم أنا في النوم أتبول لا إراديا ويصيب هذا البول كل فراشي، وأحيانا يسقط الفراش على البساط ويت
- أريد أن أنبهكم إلى خطأ في الفتوى71853 إذ لا توجد مصادفة في هذا الكون بل كل شيء بقدر وجب الإتصال بالس
- أبي كان يأخذ كل مرتبي في فترة ما، بحجة الصرف على المنزل، وأنه كبير في السن، ولا يقدر على العمل -والح