أسباب الإرث في الشرع الإسلامي ثلاثة: النكاح، الرحم، والولاء. النكاح يُشترط فيه أن يكون العقد صحيحاً ليتحقق الإرث، حيث يرث الزوج من زوجته والعكس صحيح بمجرد العقد، حتى لو لم يكن هناك وطء أو خلوة. في حالة الطلاق الرجعي، ترث الزوجة زوجها إذا مات أثناء عدتها. أما في الطلاق البائن، فالأقوال تختلف بين المذاهب: الحنفية والمالكية والحنابلة يرون أن الزوجة ترثه في بعض الحالات، بينما الشافعية لا يرون ذلك. الرحم يشمل فروع الميت وأصوله وفروع أصوله، مثل الأولاد وأبنائهم، الآباء والأمهات، الإخوة والأخوات، والأعمام وأبنائهم من الذكور فقط. الولاء هو ولاء العتق، حيث يرث المولى عبده إذا مات العبد، ولا يرث العبد من مولاه.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 21 سنة، وتقدم لخطبتي عدد كبير جدا من الخطاب بشكل مهيب والحمد لله، أنا جميلة و أنال إعج
- أحاديث نبوية دالة على وجوب الإيمان بالغيب؟
- نورث أوغدن، يوتا
- لدي اشتراك في شركة سياحة أجنبية، يعرضون إقامة في فندق، أو منتجع مثلًا بسعر أقل من غيرهم، ويمكنني من
- أنا فتاة عمري 23 سنة، لا أخالط الرجال، ولا أكلمهم إلا للضرورة؛ لأنني لا أؤمن بالصداقة بين الجنسين، و