النص يعرّف “البركة” في الرزق بأنها نعمةٌ ترجى من الله، وتُحصَل بإتباع سلوكيات إيجابية تؤدي إلى زيادة النعيم والفضل، وتشمل هذه السلوكيات التقوى والالتزام بأوامر الله تعالى، والتوبة عن المعاصي، قراءة القرآن الكريم، الصدق في البيوع والشراكات، البرّ بالوالدين، وصلة الرحم، القيام بالاعمال باكراً والتوكل على الله مع الحرص على العمل والكسب.
كما يُؤكد النص على أهمية العمل المشروع لتحصيل الرزق بائناً أن الإسلام حثّ على ذلك، وحذر من التسوّل والإعتماد على الآخرين، لكون ذلك يُفسد الفرد ويُلحقه بالأذى، ويأثر سلباً على المجتمع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ديوسبيروس أسود اللون
- ما حكم تقديم مساعدة لرجل من غير المحارم، وتفريج كربته (سواء بعلمه، أو بدون علمه) في إيجاد وظيفة؟ أو
- كنت صائمة وأثناء وضوئي وبعد المضمضة يبدو أنني قد بالغت في البصق مخافة أن يصل الماء إلى حلقي مما أدّى
- أزكي أموالي في كل سنة في شهر رمضان. ولدي بيت خاص بي للسكن لا زكاة عليه حسب ما عرفت سابقا. بعت بيتي ه
- هل قراءة البسملة في بداية الفاتحة في الصلاة واجبة باعتبارها آية من الفاتحة؟ فأحيانا أصلي مع الإمام م