يُعاني بعض المتزوجين من تأخر الحمل الثاني بعد وضع الطفل الأول، فالتغيرات التي تطرأ على الزوجة بعد الولادة الأولى تشكل عائقاً للحمل الجديد ما لم يتم علاجها. يمكن أن يكون ذلك انخفاض نشاط المبيض، أو متلازمة تكيس المبيض، أو نقص إفرازات الجسم الأصفر اللازمة لإتمام عملية الإخصاب، إضافة إلى وجود كتل في المبايض أو عيوب خلقية في الأعضاء التناسلية.
من ناحية الزوج، قد يكون هناك انخفاضاً في عدد الحيوانات المنوية أو نشاطها الحركي، أو ضعف جنسي ناتج عن أمراض مثل السكر أو الضغط.
قد تكون العادات السلبية كالالتدخين والمخدرات وشرب الخمر وُضّاعةً للفشل في الحمل .
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سيدي أحب أن أستفسر عن الحكمة في اختيار شهر رمضان شهر الصوم، ولماذا لم يكن أي شهر آخر؟
- نريد منكم نصيحة، فأنا أريد أن أتعلم الدِّين الكامل، فأبدأ بحفظ القرآن، ثم الأحاديث، ثم سيرة النبي، ث
- هل للعيد خطبة واحدة أم خطبتان ؟
- هل الاستيقاظ لصلاة الفجر قبل الأذان يعتبر تَعارًّا من الليل ؟ واذا قلت دعاء التعار في هذا الوقت. هل
- دم وأعضاء (2021)