أسد رستم، مؤرخ لبناني أمريكي الجنسية، برزت إسهاماته في دراسة تاريخ الشرق الأوسط بشيء من الإبداع. تخرج من جامعة شيكاغو عام 1923 حاملاً شهادة الدكتوراه في التاريخ الشرقي، ليرسم مسيرة فكرية مميزة وُصفت بـ “المصادر التاريخية وقراءتها”. ساهم رستم في ترجمة إنجازاته للعلوم الإنسانية من خلال كتابة 15 كتاباً تناول تاريخ الشرق الأوسط ومصيره، من أشهرها “الروم في سياستهم وحضارتهم ودينهم وثقافتهم وصلاتهم بالعرب”، و”تاريخ كنيسة مدينة أنطاكية العظمى”. شغل رستم عدة مناصب أكاديمية وسياسية، منها تدريس التاريخ في الجامعة الأمريكية بيروت لمدة 20 عاماً، ومستشاراً في السفارة الأمريكية وفي قيادة الجيش اللبناني. ورثت مؤسسات لبنانية كبرى، مثل الجامعة الأمريكية والجامعة اللبنانية والكنيسة الأرثوذكسية المشرقية الأنطاكية، بصمات أسد رستم في إنجازاته.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش في مصر، وكنت في مرة أصلي العشاء، ثم أذن الأذان لصلاة الفجر، وأنا لا أزال أصلي العشاء. أنا صاحبة
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا شاب أعزب أعيش مع أهلي وأعمل ولي دخلي لكن والدي هو من يصرف على البيت في بعض
- منذ أن كنت صغيرة وأمي تقول لي: إذا كذبت عليّ، فلن أعفو عنك أبدًا، ولهذا السبب لم يعد في حياتي أي خصو
- Mechanical room
- مرقس ١٦ قيامة يسوع