في رحلة عبر الطبيعة في كتاب الله، يكشف القرآن الكريم عن مجموعة متنوعة من النباتات ذات الأهمية الكبيرة في حياة البشر. بدءاً بسورة البقرة، حيث يتضح دور بعض المحاصيل مثل البقل والقثاء والفوم والأدس والبصل في غذاء بني إسرائيل، مما يؤكد قيمة هذه النباتات وأثرها الغذائي. ثم ينتقل الحديث إلى سورة النحل، التي تشيد بتنوع النباتات التي خلقتها يد الله الرحيم، بما فيها الزروع والزيوت والنخيل والأعناب وثمار أخرى، كلها مصدراً للغذاء للإنسان والحيوان.
وفي سورة عبس، يتم رسم صورة جميلة للحياة النباتية الوفيرة في الجنة، مع ذكر الحبوب والعنب والقضب والزيتون والنخل وحدائق الغلب والثمار المتنوعة. وهذا يعكس رحمة الله وفضله على عباده المؤمنين. علاوة على ذلك، فإن ذكر نخيل التين والزيتون ونباتات أخرى في القرآن الكريم ليس مجرّد سردٍ بلا هدف، ولكنه دليلٌ على الحكم العظيمة والفوائد السامية لهذه المخلوقات. إذ لكل نبات فضيلة ودور محدد في حياة الإنسان، وهو ما يجسد عظمة الخالق ورحمته بخلقه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَز- أعاني من عدم انتظام الهرمونات، وذلك يتسبب في نزول الدم في فترات كثيرة من الشهر، وأحسب ما دون موعد ال
- Moshe Sanbar
- كان لي صديق درس معي في الثانوية، وكان طيب الأخلاق، مرحا مهذبا، وشاء الله أن مررنا بفترة ابتلينا فيها
- أنا فتاة جامعية عمري 23 سنة غير متزوجة، ولا أعمل وأرى أن حالي موقوف فأنا بلا زواج ولا عمل، أريد أن ا
- أنا شاب أعزب عمري 32 سنة أعمل منذ 7 سنوات كي أتزوج, وفي هذه السنوات تركت بعض الوظائف لوجود محرمات به