في النقاش حول تحديد المحتوى التعليمي في المدارس والجامعات، برز دور عدة جهات مؤثرة. عبد الفتاح بن عيسى أكد على دور الحكومة وهيئاتها في وضع السياسات الدراسية بناءً على استراتيجيات وطنية وأهداف تطورية، مشيراً إلى أن أعضاء هيئة التدريس والمجتمع الأكاديمي يساهمون في إعادة النظر والتجديد المستمر للمناهج. كما أشار إلى أهمية الرأي العام ومشاركته عبر المؤسسات التشريعية أو اللجان الاستشارية. من ناحية أخرى، شددت خولة التازي على أهمية إسهام العائلات والمجتمعات في تشكيل المناهج، مؤكدةً على الجانب الاجتماعي والثقافي للتدريس الذي يتطلب توصيفاً شاملاً يشمل مختلف الآراء. هذا النقاش يسلط الضوء على توازن السلطات المشتركة في تنظيم محتوى التعليم، بدءاً من الحكومات وانتهاء بالأسر، مما يعكس تعقيد عملية صنع القرار التعليمي وتعدد المؤثرين فيها.
إقرأ أيضا:المغرب العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق طلب مني أن أستفتي له في مسألته، وهي كالتالي: سافر من فرنسا نحو بلده الأصلي لقضاء عطلة ومعه س
- أنا خاطب، كاتب كتابي عند مأذون شرعي منذ 6 أشهر لم أدخل بخطيبتي، لم يحدث العرس بعد، بعد خطبتي بشهر حد
- من يسمع دروس العلم من وسائل التواصل، ومن التلفاز من العلماء الثقات، هل يناله فضل طلب العلم الوارد في
- متزوج وأسكن في بيت مستقل فوق منزل أمي، زوجتي عنيدة وهي الآن في بيت أهلها منذ 6 أشهر، ذهبت لإرجاعها م
- في الفتوى رقم: 114180 قلتم ـ جزاكم الله خيرًا ـ: إن أهل العلم كرهوا بيع الأشياء المباحة التي يستخدمه