على الرغم من كونها الأصغر بين قارات العالم، إلا أن أستراليا تتمتع بتاريخ غني وثراء طبيعي مذهلين. تمتد مساحتها الشاسعة – وهي أكبر قليلاً من الولايات المتحدة الأمريكية – لتحتل المركز السادس عالميًا من حيث المساحة. يُطلق عليها “القارة البركانية” بسبب جذورها الجيولوجية القديمة، إذ كانت جزءًا من القارة العملاقة غوندوانا قبل ملايين السنين. بفضل نشاطها البركاني الكبير وظروف بيئية متغيرة باستمرار، اكتسبت أستراليا بنيتها الفريدة المميزة. جغرافيًا، تحدها المحيط الهادئ والهندي، بينما تربطها علاقة خاصة بإقليم فانواتو وجزر أخرى في الشرق. وعلى الرغم من عدم وجود حدود بحرية مشتركة مع دول أخرى سوى بعض التجمعات الجزيرية الصغيرة، فإن أقرب دولة إليها هي نيوزيلندا عبر شريط بري ضيق.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديوعلى الرغم من حجمها الصغير نسبياً، تعد أستراليا موطنًا لما يقارب الـ 25 مليون نسمة يعيش أغلبهم في المدن الرئيسية مثل سيدني وملبورن وبيرث. ويظهر تنوع ثقافي واقتصادي واضح في هذه المدن، حيث يجتمع الماضي والحاضر بشكل مثالي في مواقع تاريخية ومعمار حديث جذاب للسياح. حتى عملتها تحمل رموزاً
- أستفسر عن شركة تعمل في التنقيب عن المعادن الثمينة، وبيعها، وتقدم فرصة لمن يريد الاستثمار معها، فأقوم
- أنا مغترب في فرنسا عندي أولاد يذهبون إلى المدرسة ويأكلون اللحم هناك مع العلم أنه غير مذبوح ولا يأكلو
- زوجي حلف عليّ يمين طلاق في الهاتف «لو فتحت الفيسبوك أكون طالقًا» ولم أفتحه حتى الآن، وذلك منذ فترة ط
- لدي مشكلة وهي: أبي تعرض للسب من طرف أختي فقلت لها عار عليك أن تكلمي أباك بهذه الطريقة فهو مهما كان أ
- ما حكم من يأكل الزجاج ويشارك بذلك في المهرجانات؟ علمًا بأنه لا يضره، فهل هذا يجوز؟ وهل يجوز دعوته لك