غاز الفريون، المعروف علمياً بمركبات الكلوروفلوروكربون (CFC)، يمثل خطراً كبيراً على البيئة نتيجة لتراكمه في طبقة الستراتوسفير، حيث يتسبب في تدمير الغاز الأوزون. يُعد الأوزون حاجزاً هاماً يحمي الكائنات الحية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وبالتالي فإن تآكل طبقة الأوزون يُعرض النباتات والحيوانات لخطر الإصابة بأمراض جينية وسرطان الجلد. كما أن استنشاق الفريون بكميات كبيرة يؤثر على صحة الإنسان، ويسبب أعراضاً مثل النعاس، الشعور بالوخز، وثقل اللسان، والغثيان، وضعف الأطراف، وقد يؤدي إلى الموت في حالات التعرض لتركيزات عالية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدينا مسجد جامع ورسمي، يبعد عنا مقدار 10 مبانٍ سكنية تقريبًا ، أو 3 أو 4 دقائق مشيًا. ولدينا مسجد غي
- أنا فتاة غير متزوجة، وأريد أن أسأل سؤالين متعلقين ببعضهما. الأول أني كنت أمارس العادة السرية، وبفضل
- إذا اضطر الإنسان للجواب على سؤال مباشر خاص بالأسرار الزوجية فهل كذبه في الإجابة أخف ضررا من فضحه لأح
- زوجي قال لي في الهاتف: (ما أخليك وراي مرة أخرى، وباطلقك إذا قلت لي: خليني، سامعة)، قلت له وهو يمزح:
- علي 9 أيام من صيام رمضان، وعلي أيام كفارة؛ لأني أقسمت على شيء ولم أفعله. هل أستطيع أن أجمع بين أيام