أطوار خلق الإنسان، كما وردت في القرآن الكريم، تبدأ من أصل الإنسان الذي هو من تراب وماء، حيث خلق الله سيدنا آدم من طين. ثم يمر خلق الإنسان في بطن أمه بعدة مراحل تبدأ بالنطفة، وهي خليط من ماء الرجل والمرأة، والتي تنقسم وتتحول إلى علقة بعد أسبوع. العلقة هي الدم الجامد الغليظ الذي يستمر في النمو حتى يصبح مضغة، وهي قطعة من اللحم بقدر ما يُمضغ. بعد ذلك، تتحول المضغة إلى عظام يكسوها اللحم، وأخيراً تُنفخ الروح في الجنين بعد أربعين يوماً، مما يجعله كائناً حياً ذا إحساس وتأثير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت في تفسير قول الله تعالى: «الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون»: أن ا
- فئة R من سكك حديد غرب أستراليا الحكومية
- دو جي تشيو يون
- من هو لكع بن لكع المذكور في الحديث الشريف: «لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع بن لكع»؟و
- أم عمرها أربعة وثمانون عاما مرضت فجأة بالسرطان، فهل يجب على أولادها علاجها بالجراحة ثم العلاج الكيما