يستعرض النص مجموعة من الشخصيات العلمية البارزة التي تركت بصمتها الخالدة في تاريخ البشرية، وساهمت بشكل كبير في تقدم العلم والمعرفة الإنسانية. من بين هؤلاء الأعلام ألبرت أينشتاين، الذي أحدث ثورة في الفيزياء بنظريته النسبية الخاصة والعامة، وتشارلز داروين الذي أعاد كتابة فهم الإنسان لتاريخ الحياة الأرضية بنظرية التطور. كما يسلط الضوء على إسحاق نيوتن، الذي أسس علمَي الفلك والفيزياء الحديثَين بقوانينه الشهيرة للحركة والجاذبية، وكوبرنيكوس الذي غيّر طريقة التفكير في مجال الفلك بفكرة مركزية الشمس. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر ليو تولستوي كرواد في استخدام الرياضيات التطبيقية في العمليات الآلية والذكاء الصناعي المبسط. يُظهر النص أن هؤلاء العلماء لم يقتصر دورهم على الاكتشافات فقط، بل كانوا أيضًا روادًا في تفكيرهم النقدي وطرق البحث الجديدة التي أرسوا دعائمها.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعد
