يؤكد النص على أفضلية إتمام الصلاة مع الإمام في التراويح، خاصة في ليالي رمضان الفاضلة، حيث يُثاب من أتم صلاته مع الإمام حتى ينصرف. يُستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ”. إذا رغبت في إكمال إحدى عشرة ركعة فقط، يمكن صلاة الوتر جماعة مع الإمام أثناء صلاته للشفع. يُسمح باختلاف النية بين الإمام والمأموم، حيث يمكن للمأموم أن يدخل مع الإمام إذا بقي من صلاته ركعة واحدة أو من أول الصلاة ثم يجلس للتشهد وينتظر الإمام. الأفضل هو انتظار الإمام والسلام معه في النهاية. يمكن الجمع بين فضيلتي الصلاة مع الإمام حتى ينصرف وتأخير الوتر، وذلك بشفع الركعة التي أوتر بها إمامه ثم يوتر بعد تهجده.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Ashok Selvan
- أنا امرأة متزوّجة من رجل مسلِم، وأمّه ليست مسلمة، وهي تغار مني، وكلما اتصل بها ابنها تكون غاضبة عليه
- أنا شاب يخرج مني منذ سنوات سائل أبيض عند الغائط، ليس فيه رائحة المني، لا بدفق، ولا يعقبه فتور، وحكمت
- ما حكم من صلى خلف الكافر ولكن لم يكن يعلم بعدم جواز الصلاة خلفه. هل الصلاة باطلة أم يوجد من أهل العل
- الموسوعي: "دراسة حول الحلزون البحري: خصائص وبيئة الحياة لـ Partula arguta"