في عالم الاستثمار، هناك ثلاث استراتيجيات بارزة يمكن أن تناسب مختلف المستويات والأهداف المالية. الأولى هي الاستثمار في السلع، حيث يفضل الكثيرون الدخول إلى سوق السلع بسبب قابليتها للتداول وقيمتها الجوهرية. المواد الخام مثل النفط والمعادن الثمينة مثل الذهب هي من أكثر الخيارات شيوعًا. ومع ذلك، يجب على المستثمرين النظر في سلوك أسعار هذه المنتجات بناءً على عوامل الاقتصاد العالمي والتكنولوجيا والعرض والطلب. الاستراتيجية الثانية هي الاستثمار العقاري، الذي قد يبدو محفوفًا بالمخاطرة لكنه يمكن أن يحقق عوائد ثابتة وممتازة. يشمل هذا النوع من الاستثمار شراء العقارات لتأجيرها أو إعادة بيعها، بالإضافة إلى الاستثمار المشترك والعقارات الصناعية. يتطلب النجاح في هذا المجال بحثًا عميقًا عن المناطق الواعدة بالنمو وشبكة دعم مهنية تضم محامي عقار ومسؤول ضرائب وخبير زراعة الأموال. أما الاستراتيجية الثالثة فهي الإقراض، الذي يستخدمه البعض كمصدر دخل سلبي طويل الأجل. يمكن أن يكون ذلك عن طريق منح قروض فردية مباشرة أو استخدام المنصات الرقمية المناسبة، مما يوفر فرصة للفائدة الشهرية أو السنوية. رغم المخاطر المرتبطة بتخلف المدينين عن الدفع، إلا أن الإقراض يمكن أن يساهم بشكل فعال في تنويع محفظة الاستثمارات بشرط مراعاة كل التفاصيل القانونية والإدارية
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاس- أسأل عن طواف التطوع إذا كان أقل من سبع أشواط دون قصد ومن غير علم وأنا أول مرة أقيم فيها عمرة وأحببت
- La Grande-Résie
- نعلم أن وسوسة النفس إذا لم يعمل بها أو يحدث بها لا نؤاخذ بها نحن أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وسؤالي
- ملكية القدس (ملك القدس)
- هل ورد دليل في السنة بأن هذا الدعاء محبّب إلى الله: اللهم عاملنا بما أنت أهله، ولا تعاملنا بما نحن أ