خلال العام الدراماتيكي الذي شهد العديد من التحديات العالمية، برزت مجموعة من الكتب لتترك بصمة واضحة في المشهد الثقافي العالمي. كانت “أمه كاتمان” واحدة من أكثر الروايات نفوذاً، حيث تستكشف إمكانيات الحياة البديلة بطريقة جذابة للقارئ المعاصر. أما “قصة ديلين هايس”، فهي تروي تراجيديا ساحلية جنوب غرب الولايات المتحدة ببراعة، مما جعلها تحظى بشعبية كبيرة بين القراء.
من ناحية أخرى، سلطت “رواية جوانا ليندسي” الضوء على واقع هجرة اللاجئين من أمريكا الوسطى، مسببة نقاشًا كبيرًا حول كيفية تصوير الشخصيات اللاتينية. وفي مجال تطوير الذات، أثارت “كتاب غلينون دويل” ضجة بتشجيعه للسيدات على اتخاذ قرارات صعبة والاستقلال الذاتي. بينما قدمت “بريتا كاسيدي” نظرة معمقة حول الهوية العائلية والحياة اليومية للأطفال المزدوجي اللون في مجتمع أمريكي بيضاوي.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةوعلى الجانب التاريخي، جاء “إعادة مارغريت أتوود” لسلسلة مشهورة لإعادة الجمهور لعالم جيفرسونيان مرة أخرى، فيما منحنا “إريك لاروي” صورة حية لحياة رئيس وزراء بريط
- وينفيلد، ميزوري
- قاطنة بفرنسا وأشتغل عند عجوز فرنسية أشتري لها كل ما تحتاجه من خضر وفواكه إلى آخره ماعدا الشراب فلا أ
- استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود. ما صحة هذا الحديث، مع العلم أنكم كنتم تستشه
- ما حكم من جعل القرآن الكريم يرتل في قنوات فضائية إشهارية للطب البديل أو لبيع السيارات؟ مع العلم أنه
- عندما يتقدم لخطبة ابنتي رجل. كيف أفحص عن صفاته، فقد يظهر المرء ما لا يكون فيه، وقد يتغير إلى السوء ب