في قلب العاصمة النمساوية الخلابة، تكشف فيينا عن جوهرها الثقافي والفني من خلال مجموعة مذهلة من المعالم والمواقع التي ترسم صورة حية لجمال الحياة البشرية والإبداع. يعد مجمع المتاحف في فيينا نقطة انطلاق مثالية لاستكشاف هذا العالم الفني، حيث يحتضن أكثر من سبعين متحفًا يعرض الأعمال الكلاسيكية والمعاصرة للفنانين النمساويين مثل غوستاف كليميت وإيجون شيليه. بالإضافة إلى ذلك، تقدم المكتبة الشهيرة “ليوبولد” فرصة للزوار للتجول وسط كنوز الأدب والنشر.
ومن أبرز رموز العمارة التاريخية في فيينا هي كاتدرائية سانت ستيفان، والتي تمثل مزيجًا رائعًا من الأساليب الهندسية العربية والقوطية. تتميز بأربعة أبراج بارزة وجرس البابمرين الثاني الذي يُعتبر أكبر جرس مسيحي في العالم. أما بالنسبة لأولئك الذين يتذوقون الفنون الباروكية، فإن قلعة شونبرون توفر إطلالة ساحرة على الماضي الملكي للمدينة، وهي مدرجة الآن كموقع تراثي عالمي من قبل اليونسكو بسبب جمالها الطبيعي وعمارتها الرائعة وحدائقها الشاسعة.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودووفي جانب آخر من المشهد الثقافي، يستقطب معرض الصور
- كثيرا ما نلوم أنفسنا على تقصيرنا في تربية أبنائنا على الوجه الذي يرضاه الله، فمن خلال متابعتنا للبرا
- لقد قرأت اليوم في هذا الموقع عن عظمة صلة الرحم وأن الله سبحانه وتعالي يصل من وصله ويقطع من قطعه وجزا
- هل يوجد حد لأمر العمل، بحيث إن زاد الشخص في أداء العمل يكون العمل غير فرض؟ وإن كان كذلك فماذا يك
- أعمل كمعلة للقرآن لغير الناطقين بالعربية عبر الأنترنت، وراتبي يأتيني بالدولار، وطلب مني زوجي أن أشار
- أحببت شابا، ووقعنا في الزنا، ثم تقدم لأهلي، وتم رفضه فقط لأنه تعرف عليَّ، وهم يريدون زواج صالونات. ث