قصيدة “الحنين” لأحمد شوقيطيف تُجسد حُبّ وجميل الأم، وتصورها كإمرأة تَصير طيْفاً لا يغيب ولا يبين بعد رحلة الشوق للوطن. تستحضر القصيدة صورة أمٍ حنونة غارِبة، تجلس في الركن وتبدو أمام ابنها كلما اشتدت رياح الحزن، وتُشكل ذكرياتها ساحةً لطفولته الجميلة، مليئة بالخبز والقهوة والعناية التي لم تُنسى بعد رحيل الأب.
تُبرز القصيدة أيضاً معاناة الشاعر المنسي في دمشق التي يفتقد فيها أسرته ومنازله، ويحتاج إلى عودتها ليشعر بحالة من الراحة والسلام النفسي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قمت بقذف محصنة وأهلها يدعون علي وكل يوم في نومي أحلم بأن أحدا يربطني ويضربني في ظهري ضربا مبرحا،
- في حديث الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك ، ورد في الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر زوجاتهم بت
- هل يجوز للمرأة أن تصوم بدون أن تخبر زوجها وذلك بسبب وجودها في بيت أهلها للزيارة وهو غير موجود معها و
- كنت أود أن أستفسر عن شيء أنا لدي صديقان أحبهما جدا و في يوم ضاع شيء من صديقي و أنا لاحظت ذلك الشيء م
- أريد شراء سيارة عن طريق قرض بنكي بدون فائدة، لكن البنك المقرض يشترط التأمين على القرض لدى شركة تأمين