وفقًا للنص المقدّم، فإن ترتيب أكبر الكبائر حسب الأولوية يتضح جليًا عبر عدة روايات نبوية. أولى هذه الكبائر هو الشرك بالله تعالى، والذي يعد أعظم الذنوب وأخطرها. يأتي بعد ذلك عقوق الوالدين، حيث يؤكد الرسول صلى الله عليه وسلم على ارتباط هذا الفعل الخطير بالشرك نفسه. ثالث كبرى الكبائر هو قول الزور وشهادته الباطلة، والتي تؤدي لاستباحة الحرمات مثل الدم والمال والعرض.
بالإضافة إلى ذلك، هناك سلسلة من الأعمال الأخرى التي تعتبر من “السبع الموبقات”، وهي تشمل الشرك بالسحر وقتل النفس المحرم إلا بحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف (أي الفرار أثناء المعركة)، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. كل هذه التصرفات تعد ضمن أعلى درجات الجرائم والمعاصي في الإسلام.
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟وفي حين أن ارتكاب أي من هذه الكبائر أمر مخيف للغاية، فإن الباب مفتوح دائماً للتوبة والاستغفار عند الله عز وجل. يمكن للعبد الذي يرغب حقاً في الرجوع إلى طريق الحق تحقيق التوبة النصوح بإيقافه النهائي للذنب، وعدم التفكير في العودة إليه مرة أخرى، والشعور بالندم الخالص لله سبحانه
- هجوم بالاصطدام بالمركبات
- أبي يبلغ من العمر السبعين, وهو عاقل, ولديه تصرفات غريبة, والقضية أنه يلقي على زوجته كلمة الطلاق كلما
- سألني موظف كان يعمل مفتشا على دوائر الدولة وقد صادف أن أخذ بعض المواد من بعض المخازن التي يفتشها أي
- 1. هل يمكن للأم إرضاع طفل غريب أو حتى ابن أختها مثلا بدون إذن زوجها، ولماذا؟ 2. وماذا إن كان هذا الط
- Robecchetto con Induno