في النص، يُستعرض الشعراء كمسافرين عبر الزمن، يستعيدون ذكرياتهم من خلال قصائدهم. في “أرجع زمان الأمس”، يستحضر الشاعر براءة الطفولة وأيام الصبا، حيث يمر الوقت دون أن يشعر به الطفل. أما في “بكيت على الشباب بدمع عين”، فيعبر الشاعر عن حزنه لفقدان سنوات الشباب وتقدم السن، رغم بقاء قلبه شاباً. في “أجمل الذكريات”، يقوم الشاعر برحلة عبر الزمن لاسترجاع التجارب الجميلة التي عاشها، والتي تغمر روحه حتى تحت طبقات الألم والنسيان. وفي “الذكريات”، يستعرض الشاعر قدرة الذكريات على إيقاظ مشاعره النائمة وإعادة بناء صور الماضي بكل تفاصيله. هذه القصائد توضح مدى أهمية الذكريات في حياة الناس، حيث ليست مجرد حقائق هامدة بل هي وجود ثان لروح الإنسانية يمكن لها أن تجدد نشاط القلب وعطاء القلب في مواجهة تحديات الواقع المريرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- US Concarneau
- لي صديق تزوج زواجا عرفيا بورقة وشهود، وعندما علمت زوجته الأولى... جلس في مجلس عرفي، وحلف بالطلاق على
- هل من الممكن إيجاد صيغة تعليمية للأطفال في مرحلة الابتدائية للتمييز بين الحركات والحروف المشابهة لها
- ما حكم شراء وبيع الأسهم على أساس الأخبار سواء كان الخبر متعلقا بتوسعات فى الشركة أو كان الخبر أن هنا
- إني أبث لكم ما أجد لعل الله أن يجعل من هذه الرسالة فرجا لي، فأنا شخص قد من الله عليه بالهداية منذ أك