أمثلة عن مد الصلة الكبرى من القرآن الكريم

مد الصلة الكبرى في القرآن الكريم هو نوع من المدود التي تحدث عندما تقع هاء الضمير المفرد المذكر الغائب بين حرفين متحركين، ويكون الحرف الثاني همزًا. هذا النوع من المدود يُعرف أيضًا باسم “مد الصلة الكبرى” لأنه يتطلب إشباع هاء الضمير بواو مدية إذا كانت مضمومة، أو بياء مدية إذا كانت مكسورة. من الأمثلة على هذا النوع من المدود في القرآن الكريم: (مَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَلَهُ أَنَّهُعَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) و(قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِيحُكْمِهِ أَحَدًا). هذه

إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها
السابق
حكم التسمية باسم سرمد
التالي
حديث عن الاستبراء من البول

اترك تعليقاً