في النص، تتجلى عظمة الأم ودورها العميق في نفوس أبنائها من خلال مجموعة من الأبيات الشعرية التي تعبر عن الحب والوفاء. الشاعر أحمد زكي أبو شادي يصف الأم بأنها “جنة” في قلبه، مما يعكس حباً عميقاً واحتراماً كبيراً لها. الشاعرة سلوى بكر تشيد بطيبة قلب الأم ونقاء روحها، معتبرة إياها مصدر النور والإشراق. محمود درويش يتحدث عن استمرار المحبة تجاه الوالدة حتى بعد غيابها الجسدي، مما يشير إلى قوة رابطة الرحم الروحية. محمد مهدي الجواهري يوضح كيف كانت والدته ملاذاً آمناً له في طفولته، ويصف شعوره بالأمان والمودة بين أحضانها الدافئة. فدوى طوقان تعكس الرغبة الملحة في الحصول على دفء وحب الأم مهما بلغ الشخص من سن كبير. كل هذه الأبيات تجسد احترام الإنسان وعرفانه لدور الأم المباركة المؤثرة ذات التأثير الخالد والقوة الهائلة داخل الأسرة وخارجها.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Saint-Georges, Gers
- أحبني شخص حين كان عمري 15 عاما، ولم أحبه، لكني أعطيته أملا وكذبت في مشاعري، ثم تركته. ظل يحاول التوا
- لدي ابن يبلغ من العمر سنتين عندما أريد الذهاب إلى المسجد لصلاة الجماعة يمسك بي ويريد الخروج معي وهو
- وجدت عملًا في شركة، ولكني مرتاب منه، فأنا مهندس اتصالات، وهذه الشركة مسؤولة عن عدة مواقع: موقع إخبار
- حصل شجار بيني وبين زوجتي، وصارت تشتمني وتسبني، وأهانتني أمام أهلها، فغضبت عليها غضباً شديداً، لدرجة