يقدم النص تحليلًا لقصائد شعرية عربية عبر العصور، تؤكد مكانة الحب كمركز ثقافيّ عامّ و عربيّ خاصّ. يسلط الضوء على قصائد عنترة بن شداد التي تجسد حبه ليلى، وكتابات ابن الفارض التي تتأمل المحبة الروحية، وإيليا أبو ماضي الذي يعبر عن الحب بصوره المختلفة، ومُحمود درويش الذي يُبحر في أحاسيس الوحدة الغنية. تشير هذه الأبيات إلى تنوع وجوه هذا الشعور وتأكيد على أن “لغة الجميلة للسعادة والحزن تبقى واحدة وموحّدة” على الرغم من التغيرات الزمنية والمكانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: