تناول النص أنواعًا مختلفة من الأشجار المثمرة وشرح خصائصها بشكل مفصل. يبدأ بتعريف الأشجار المثمرة بأنها تلك التي تحمل ثمارًا يمكن أن يستفيد منها البشر والحيوانات أيضًا. يشير المؤلف إلى أهميتها العلمية باعتبارها جزءًا من علم البستنة. يتطرق بعد ذلك إلى أمثلة متنوعة لهذه الأنواع، بداية بأشجار اللوزيات التي تتضمن الخوخ، اللوز بالحلين حلو ومر، والخوخ مرة أخرى بالإضافة للنكتارين والدراق. ينتقل الحديث حول الحمضيات أو “الموالح” كما تسمى أحيانًا، موضحًا أنها موطنها الأصلي الشرق الآسيوي ولكنها مزروعة بكثافة حول سواحل البحر المتوسط بما فيها دول مثل فلسطين والأردن وسوريا والمغرب وإسبانيا. تشمل نماذج هذا النوع الليمون والبرتقال وبوميلي واليوسفي ذات الفيتامينات العالية المفيدة لصحة الإنسان.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصىثم يعرض النخيل كمصدر آخر للثمار، مشيرا إلى أنه ينتمي لفصيلة الفوفليات ويتواجد أساسا في الجزر الكانارية وأجزاء واسعة من إفريقيا وآسيا مع قدرته على التكيف مع البيئات القاسية بالقرب من المياه الجوفية العميقة. أما الرمان فهو شجرة متوسط الحجم تزدهر بش
- Ana María Polo
- نحن نعمل في شركة ونصلي جماعة صلاة الظهر في وقت معين، ويحدث أن يأتي بعض الأشخاص العابرين فيقيمون الصل
- هل يجوز قول التالي: «الحمد لله على كل حال غير حال أهل النار»؟
- جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع: جاءتني الدورة كعادتها بداية الشهر، واستمرت خمسة أيام، ولكنها لم تنز
- قرأت حديثا للرسول صلى الله عليه وسلم يقول يا أيها الناس إن الله أمرني أن أعلمكم مما علمني وأؤدبكم مم