يُجسد النص امتداداً للتراث الأردني، حيث يُسلط الضوء على تنوع سلالات الحمام المحلية وتاريخها العريق في الثقافة الأردنية. تُصف السلالات بصفات فريدة من نوعها، كـ”الحمام البلدي” الذي يمتاز بسلاسة تحليقه، و “هَزار” ذو ألوانه المشابهة لشفق الطبيعة، إلى جانب “حمام كنج” الضخم و “أرباش” ذات الألوان المتعددة. يُبرز النص كذلك سلالات أخرى تتميز بجمالياتها الفنية، مثل “حمام نورى” مع ظهره المدور، و “ماليتى” بألوانه البيضاء الناصعة. يعكس هذا الوصف غنى الثقافة الأردنية وتأثرها بالأنواع المختلفة من الحمام الذي أُصبح رمزاً للمتعة والجمال في البلاد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: