تعد دراسة المرفوعات في علم النحو العربي من أهم الفروع التي تشرح قواعد رفع الأفعال والأسماء وتوضيح أدوارهما الدقيقة ضمن الجملة. من أبرز أنواع المرفوعات الأسماء المرفوعة، التي تتميز برؤوسها المرتفعة وعلاماتها الظاهرة مثل الفتحة، وتستخدم كرئيس للجملة أو ركن رئيسي فيها لتحديد الموضوع الأساسي للمعنى المنقول. ثانياً، تأتي الأفعال المبنية للمجهول، التي تستخدم عندما تكون الحركة أو الحدث نتيجة لأفعال شخص آخر غير المتحدث عنه مباشرة، وتتميز بعلامة الضمة بعد حذف حرف العامل. هناك أيضاً حالة خاصة تسمى المبتدأ، وهو اسم مرفوع يقدم المعلومة حول الشيء الرئيسي للقصة، ويوضع قبل فعل خبره. بالإضافة إلى ذلك، يستخدم النحاة العرب مصطلح اسم الفاعل، الذي يشير إلى حالة الشخص الذي قام بالفعل، ويُكتسب حكمه النحوي بالإعراب وفق وظيفة السياق داخل بنية الجملة الأكبر حجماً والمعنى.
إقرأ أيضا:هل صنع سيبويه قواعد العربية؟- فى الحديث: رب أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره. هل يستفاد من هذا الحديث جواز القسم على الله لأي مسلم
- Diego Lamas
- إذا كنت أعمل في وظيفة مضى على عملي بها خمس سنوات و من المفترض أن يكون لي مكافأة سنوية قدرها 1000 دين
- أنا لا يكون عندي عمل أحيانا فأفتح التليفزيون، وأسمع درسا دينيا بدون نية. هل أأثم أم يجوز؟ واذا كانت
- لماذا الدية للرجل المقتول هي ضعفها بالنسبة للمرأة. وجزاكم الله خيرا