يؤكد النص على أن التعليم المدرسي يُعتبر أداة أساسية في بناء شخصية الفرد وتطوير مهاراته وقدراته المختلفة. المدرسة ليست مجرد مكان لتقديم المعرفة الأكاديمية، بل هي بيئة تفاعلية تساهم في تنمية الأخلاق والقيم والمهارات الاجتماعية لدى الطلاب. من خلال الدروس الأخلاقية والنشاطات المدرسية، تُعزز المدرسة قيم الصدق والأمانة والمساواة والتعاون، مما يساعد في تطوير روح المواطنة والانتماء للمجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يساهم التفاعل مع المعلمين والزملاء في تنمية المهارات الاجتماعية مثل التواصل والتعامل مع الآخرين بشكل فعّال. كما تُعزز النشاطات المدرسية المختلفة مثل الرياضة والفنون والأندية المدرسية مهارات العمل الجماعي والقيادة وحل المشكلات. بالتالي، يلعب التعليم المدرسي دوراً حيوياً في تشكيل مستقبل الأجيال القادمة من خلال تعزيز القيم الأخلاقية والمهارات الاجتماعية والأكاديمية.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- في دولتنا تمنح الحكومة منحة للأبناء، لكل ابن مبلغ قدره 100 د.ل، ولكن والدي لا يعطينا حصتنا منها -أنا
- هل المتاجرة في الطيور والزواحف والكلاب حرام أم حلال؟ مع العلم أني أعتني بها وأحافظ على سلامتها وصحته
- لي قريبة خصصت مبلغ 100ألف ريال في بناء مسجد وأوصت إحدى بناتها وزوج ابنتها بتنفيذ هذا العمل ولم تخبر
- مدينة كولورادو، أريزونا
- سؤال: كنت في خلاف مع زوجتي التي تركت البيت لمدة عشرة أشهر متتالية، فعزمت على الصّلح عدة مرات مع أهلي