في الإسلام، يُعتبر الوقت أحد أهم النعم التي منحها الله للإنسان، وهو نعمة عظيمة يجب استغلالها بحكمة ومسؤولية. يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة على قيمة الزمن وأهميته في حياة المسلم. يقول الله تعالى في سورة الأنفال الآية 64: “وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ”، مما يشير إلى ضرورة حسن إدارة الوقت وعدم إهداره فيما لا يفيد.
كما أكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على ذلك عندما قال: “إنما الدنيا متاع غرور إلا من أخذ منها حقه ولم يخرج عليها بطره” (رواه الترمذي). هذا الحديث يعكس فكرة أن الحياة قصيرة ويجب استخدام كل لحظة فيها بشكل مثمر وبناء. بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الأدعية والأحاديث التي تشجع المسلمين على اغتنام الفرص واستثمار وقتهم بما يحقق رضى الله سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟بالتالي، فإن فهم أهمية الوقت في الإسلام يدفع المؤمنين لاستخدام وقتهم بكفاءة واحترام، والعمل الدؤوب لتحقيق التقدم الروحي والدنيوي وفقًا لتعاليم
- أخي اشترى مبنى في بلغاريا ويريد أن يفعله فندقا، ونظرا إلى أنه حريص على أن تكون نقوده حلالا، ولكن الو
- سؤالي: أنا متخرج من الجامعة بتخصص علم الحاسوب، وإلى الآن لم أجد عملًا، علمًا أنني حصلت على فرص في شر
- هل تجوز مساعدة من أخذ قرضا ربويا بالسداد حيث إنه الآن مضطر جدا للمساعدة.
- كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم ينظر إلى الناس؟.
- إذا لم أحمل في جيبي عندما أخرج من المنزل بطاقتي المدنية ورخصة السواقة وذلك لأني لا أحب حملهما، فهل ي