رزق النبي محمد صلى الله عليه وسلم ستة أولاد من زوجته الأولى خديجة بنت خويلد رضوان الله عليها؛ وهم القاسم الذي أصبح سبب تسميته “أبا القاسم”، وزينب الأكبر، ورقيّة والثالثة ترتيبًا، وأم كلثوم الرابعة، وفاطمة الصغرى. جميع هؤلاء الأطفال باستثناء فاطمة رحلوا عن الدنيا خلال فترة حياته الشريفة. لقد حظيت هذه الأسرة الصغيرة باهتمام خاص حيث كان للقاسم لقبه الخاص “الطيب” بينما عرف عبدالله بأنه “الطاهر”. رغم الفجيعة التي لحقت بالنبي بسبب وفاة أبنائه، إلا أنه ظل ثابت الإيمان راضي بقضاء الله وقدره. هذا الحدث الجلل أدى لتأكيد قدرة الله عز وجل على حفظ ذكر نبيه عبر الآيات القرآنية مثل سورة الكوثر والتي تؤكد استمرار ذكر النبي حتى يوم الدين.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية المغربية : زرفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج من أوكرانية وهي مسيحية، إذا زوجتي قامت بشرب الخمر في البيت وأنا لم أكن موجودا مع أنها تقوم
- ما صحة كلام من ادعى أن صلاة الجماعة لا تصح إلا في المسجد دون غيره من الأماكن مثل البيت أو أماكن العم
- "أنت القادم"
- مات والدي منذ فترة وترك أمي، وأختي. وأصبحت وكيلا عليهما أنفق عليهما من مرتب والدتي الضماني؟ سؤالي هو
- Butaritari (constituency)