ينطلق تاريخ علماء الفلك الحقيقي مع البطليموس في القرن الثاني الميلادي، حيث وضع نظريته المركزية للأرض كمركز الكون، رغم عدم دقائها.
شهدت أوروبا خلال النهضة العلمية، في القرن السادس عشر، طفرة كبيرة في مجال العلوم، وعالم غاليليو هو المحور الأكثر شهرة. استخدم التلسكوبات لتسجيل ملاحظات دقيقة عن الأجرام السماوية، فكشف تفاصيل جديدة حول القمر وأجرام أخرى، ما أكد الأفكار الجديدة عن هندسة الكون.
في القرن الثامن عشر، أضاف إسحاق نيوتن نظرية الجاذبية العالمية التي وضعت الأساس لفهم قوانين الحركة والمكان. وتطورت هذه النظرية مع نظرية أينشتاين النسبية، التي غيرت مستقبل علوم الفضاء بشكل كبير.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت هذا الحديث : (لو مات هذا على حاله هذه مات على غير ملة محمد، ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم، مث
- هل يجوز الأكل من طعام إنسان مسلم كسبه كله من الربا أي إنه يعمل مرابيا؟ولكم جزيل الشكر.
- أنا شاب ملتزم والحمد لله .. أبحث عن عمل منذ سنة ونصف ولكن بلا جدوى .. قررت أن أكمل الدراسات العليا ا
- Girl U Want
- زوجتي تحبّ التصوير، وتنشر صورًا في مواقع التواصل الاجتماعي، ويظهر في بعض الصور كفّها حين تمسك الكأس،