أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة هو أداء الصلاة، وهي أول عمل يُسأل عنه العبد. تُعتبر الصلاة عمود الدين وأفضل العبادات البدنية، وقد عُظّم شأنها في الإسلام حيث تُعد أعظم أركانه بعد الشهادتين. فُرضت الصلاة مباشرةً من الله -تعالى- ليلة الإسراء والمعراج، وهي آخر ما يُفقد من الدين، مما يبرز أهميتها البالغة. لم يرخّص الله لأحدٍ في ترك الصلاة في أي ظرف، سواءً في حضرٍ أو سفرٍ أو أمنٍ أو خوفٍ أو صحةٍ وغيرها من الظروف، إلا المرأة في حالة الحيض أو النفاس. تُعد الصلاة أمانًا لمؤديها من الكفر والنفاق، وراحةً وطمأنينةً ونورًا للعبد، وسببًا في تفريج الكربات والنهي عن الفحشاء والمنكر. كما أنها سببٌ لغفران الذنوب وبصلاحها يصلُح سائر عمل المسلم، وله عند الله بها عهدٌ بدخول الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جان جاك غولدمان
- هل الضغط على ألفاظ الطلاق المكتوبة سلفا على غوغل مثلا يوقعه؟ بمعنى شخص لم يكتب اللفظ، ولكنه بحث بالر
- عندما كنت بالجامعة لم يكن لدي راتب، وكان أحد من أقربائي يشركني في إحدى الشركات التي يتعامل معها، وكا
- ورد في بعض الأحاديث مثل حديث الرجل الذي سقى الكلب فدخل الجنة، وأيضاً نجد ذلك في عدة أحاديث، فكيف ذلك
- رجل لا يصلي, وقد قرر الزواج, وعزم أن لا يتزوج إلا وهو يصلي, فهو لا يريد الزواج وهو تارك للصلاة؛ لكي