يبدأ النص بتقديم أول من دخل الإسلام، حيث يُذكر أن أبو بكر الصديق هو أول من آمن من الرجال، وهو عبد الله بن عثمان التيمي القرشي، الذي كان صديقًا مقربًا للنبي محمد قبل البعثة. كان أبو بكر أول من صدّق النبي دون تردد، وبدأ بالدعوة للإسلام، وأسلم على يده مجموعة من الصحابة البارزين مثل عثمان بن عفان والزبير بن العوام وسعد بن أبي وقاص. كما يُذكر أن خديجة بنت خويلد هي أول من أسلم من النساء، وهي أم المؤمنين وأول زوجات النبي. كانت خديجة سندًا للنبي في دعوته وتخفيفًا عنه من أذى قريش. أما أول من أسلم من الغلمان فهو علي بن أبي طالب، ابن عم النبي ورابع الخلفاء الراشدين، الذي شارك في جميع الغزوات عدا تبوك وكان معروفًا بشدته وبراعته في القتال. وأخيرًا، يُذكر أن زيد بن حارثة هو أول من أسلم من الموالي، حيث تبناه النبي قبل البعثة وبادر للإسلام وشارك معه في غزواته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- الإخوة الأعزاء أدامكم الله عز وجل ذخرا لهذا الدين العظيم ففي صحيح البخاري أن رسول الله ( ص ) قال لا
- ما هو الفرق بين العدل والقسط؟
- أنا أحب شخصاً ودائماً على اتصال معه ومن غير علم أهلي وهي مجرد اتصالات فقط، وأنا أعلم أن الحب حلال فه
- سمعت أن النجاسة من الثوب تزول بالشمس، ولا تزول بالتراب، اعلم أن النجاسة تزول بالماء والمائعات. وأيضا
- أنا متزوج من سيدة مريضة بالسحر والحياة مستحيلة معها بسبب المشاكل فهل من حقي الزواج من أخرى والاحتفاظ