تعيش البقرة في مجموعة متنوعة من البيئات والمواقع حول العالم، بما في ذلك الأراضي العشبية (“المراعِ”) حيث يقضي أغلب الوقت في البحث عن الطعام عبر رعي الأعشاب باستخدام لسانه وقواطع فمه السفلى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن العثور عليها أيضًا داخل غابات كثيفة عندما لا يتوفر لديها إمكانية الوصول إلى المرعى المفتوح – وهو الوضع الشائع في بعض الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية والإكوادور ونيوزيلاندا وغيرها. ومع ذلك، فإن هذا النوع الأخير قد يؤدي إلى آثار سلبية على النظام البيئي المحلي بسبب استهلاك النباتات بشكل كبير مما يعيق عملية إعادة التشجير الطبيعية.
أما فيما يتعلق بمسكن البقر نفسه فهو معروف باسم “الزريبة” أو “الحظيرة”، وهي أماكن مغلقة مصممة خصيصاً لحماية الحيوان من الظروف الجوية القاسية وحفظ سلامته أثناء وجوده بعيدا عن مرعاها الطبيعي. يجب تصميم هذه المساكن بطريقة تسمح بتدفق الهواء المناسب وتجنب تراكم المياه بعد هطول الأمطار، فضلا عن سهولة الوصول إليها لإدارة عمليات التسويق والتوزيع المنتظمة للحليب والعلف. ويعتبر الموقع المثالي لهذه المباني هو المنطقة الأكثر تعرضًا للشمس باتجاه الشمال والأكثر حماية من رياح الموسم السائد. أخيرا
إقرأ أيضا:بَرَكة (يكفي)- ما حكم وجود الكلب في المنزل؟ علما بأن الكلب يبقى في حديقة المنزل للحراسة دون دخوله إلى داخل المنزل
- هل كلامي صحيح إن قلت إن خروج وقت صلاة: الظهر، والعصر، والمغرب، يكون بسماع أذان الصلاة التالية، أي في
- هناك شخص مدين لي بمبلغ مالي كبير، وعنده التزامات مالية أخرى عائلية، وأقساط بيت، وغير ذلك، وقد قرر أن
- حديث: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج... إلى آخر الحديث، هل المقصود بالشباب فيه ذكورهم
- أنا في الثالث الثانوي، آخذ دروسا عند مدرس قريبي، لكن لا أفهم منه، ولن أستطيع تركه بسبب القرابة، ويوج