بالنظر إلى النص المقدم، فإن مسألة تحديد مكان دفن السيدة زينب تعد موضوعًا مثيرًا للنقاش بين المؤرخين والمؤرخات الإسلاميين. وفقًا للنص، لم يتم التأكد بشكل قطعي من موقع قبرها. ومع ذلك، تشير بعض الروايات التاريخية إلى احتمالية وجود مقبرتين محتملتين لها. أولاهما تقول إنها انتقلت إلى مصر بعد وفاة زوجها الأول عبد الله بن جعفر بن أبي طالب واستقرت هناك حتى وفاتها، وبالتالي ربما تكون مدفونة بالقاهرة. أما الثانية فتقول أنها توفيت في المدينة المنورة ودفنت في البقيع، وهو ما يدعمه غياب أي دليل موثوق يشير بخلاف ذلك. وعلى الرغم من عدم اليقين حول الموقع الدقيق لدفنها، إلا أنه يتفق معظم العلماء على احتمال كون البقيع المكان الأكثر ترجيحًا لتكون قبورها فيه نظرًا لقربها الشديد من آل البيت النبوي والعائلة المالكة آنذاك.
إقرأ أيضا:القربينة: البندقية العربية، أول سلاح ناري محمول في التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة، وأعيش في بيت فوق بيت أهل زوجي وهم ولله الحمد يملكون مالا ينفقون منه على أنفسهم. سؤالي: ه
- رجل الطبقة العاملة
- Zhangixalus achantharrhena
- خطيبتي تعمل في مجال فيه اختلاط بالرجال، وطبيعة ذلك الاختلاط دائم، ولفترات كبيرة، فهو ضروري في عملها
- جامعني زوجي في نهار رمضان، وطاوعته. مرة أفطرنا بالجماع، ومرة أفطرنا بالأكل، ومرتين أدخل أصبعه في مهب