ولد عيسى عليه السلام في بيت لحم، حيث أصاب المخاض مريم ابنة عمران -عليها السلام- دون موعده المتوقّع. لجأت مريم إلى جذع شجرة ومكثت تحته، وفي تلك اللحظة الحرجة أنطق الله تعالى طفلها الصغير عيسى عليه السلام؛ ليكون مؤنساً لها. تحدث عيسى وهو رضيع، قائلاً: “أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا*وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا*فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا”. هذه المعجزة كانت دليلاً على قدرة الله تعالى في الخلق المباشر دون وساطة، حيث ولد عيسى من أمٍّ بلا أبٍ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في موقعكم: فمن نسي التشهد الأوسط فقام إلى الركعة الثالثة، فله أحوال: الأول: أن لا يستتم قائماً،
- Cornufer custos
- أنا متزوجة وأشتغل وأضم مالي إلى مال زوجي ونصرف منه، وزوجي له دكان بيع وأنا آخذ منه يوميا دينارا واحد
- لديّ أخت تصغرني بست سنوات، تعاني من صعوبات التعلم. وهذا يعني بأن عمرها العقلي يختلف عن عمرها الزمني.
- بالنسبة لحضور الأفراح مع ما فيها من منكراتٍ، أعلم أنَّه لا يجوز، ولكن إذا أدَّى ذلك إلى حزنٍ شديدٍ م