يذكر النص أن جبل الطور المذكور في القرآن الكريم يُعتقد أنه جبل طابور في فلسطين، والذي يقع في الجليل الأسفل بالقرب من مرج ابن عامر. هذا الجبل يرتفع حوالي مترًا عن سطح البحر ويمكن رؤيته من مناطق مختلفة في فلسطين. يُعتقد أن النبي موسى عليه السلام تلقى الوحي على هذا الجبل. بالإضافة إلى ذلك، هناك جبل آخر يُعرف باسم جبل طور سيناء أو جبل موسى في مصر، والذي يقع في شبه جزيرة سيناء الجنوبية ويرتفع إلى مترًا عن سطح البحر. يُعتبر هذا الجبل أيضًا مكانًا مقدسًا حيث يُعتقد أن سيدنا موسى عليه السلام تلقى الوصايا العشر. ومع ذلك، لا يوجد دليل شرعي قاطع لتحديد أي من هذين الجبلين هو الجبل المقصود في القرآن. كلا الجبلين لهما أهمية دينية وتاريخية كبيرة للحضارات العربية وللديانات السماوية.
إقرأ أيضا:حضارة العرب في الجزيرة العربية في عصور ماقبل الإسلاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت من سيدة لمدة لم تتجاوز شهرين، وبدأت المشاكل تنهال علينا من أسرتها، خرجت للعمل وذلك خلال شهر رم
- ما حكم اليمين كذبا بنية الستر على معصية قديمة قد تبت عنها مع ندم ومرارة ودون رجعة أتعذب أرجوكم أفيدو
- Kia EV5
- ما زلنا معشر النساء في حيرة من أمرنا فالفتاوى كثيرة والآراء أكثر ونحن نتخبط بين المذاهب، فقد ورد في
- رأيت في الفيس بوك، فتاة كتبت: «أستغرب من بنات تلبسن زيًّا شرعيًّا، أو منتقبة، وتجري وراء الرجال، وتف