يتناول النص مقارنة بين صيام أيام من كل شهر وصيام يومي الإثنين والخميس، ويوضح أن صيام الإثنين والخميس أفضل من صيام ثلاثة أيام من كل شهر. السبب الرئيسي لذلك هو أن الأعمال تعرض على الله تعالى في هذين اليومين، كما روى النسائي عن عائشة رضي الله عنها. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تندرج الأيام الثلاثة التي يُفضل صيامها في الشهر ضمن يومي الإثنين والخميس، مما يتيح للإنسان تحقيق الأمرين معًا. أما بالنسبة لصيام ثلاثة أيام من كل شهر، فالأفضل أن تكون الأيام البيض، وهي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من الشهر القمري. هذه الأيام مفضلة لأنها تعادل صيام الدهر، كما روى النسائي وصححه الألباني. ومع ذلك، يجوز للإنسان أن يصوم في أي وقت من الشهر، سواء في أوله أو وسطه أو آخره، متتابعة أو متفرقة، ولكن الأفضل أن تكون في الأيام البيض.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Harae
- عندي ابن مريض مرضا مزمنا، وقد مات لي أبناء بسبب هذا المرض. وعلاجه شهريا يتعدى 20 ألف جنيه، وأنا فقير
- أنا أتكلم مع أخ لي وأحكي له كل شيء عن حياته، نحن متقاربان جدا و نتفاهم دائما, يعانقني ويقبلني على وج
- بالعربية الفصحى: فورادا، مينيسوتا: مدينة أمريكية صغيرة في مقاطعة دوغلاس.
- جاء رجل ليصرف نقودًا معدنية كثيرة بعملة أخرى ورقية من جنس آخر، فوضع النقود المعدنية، وبدأت أعدها، وق