في الإسلام، يُعتبر إزالة الشعر جزءاً من حفظ النفس وصيانة الجسم، وهو أمر مقبول إذا تم في إطار شرعي. يمكن للمرأة أن تقوم بإزالة الشعر لإمرأة أخرى بشرط أن تكون بعيدة عن الشهوة وأن لا يكون هناك خطر افتتان. هذا يعني أن العلاقة بين الطرفين يجب أن تكون خالية من أي دوافع محرمة، حيث أن رؤية الأعضاء الخاصة لشخص آخر محرمة إلا للزوج وزوجته. الفقهاء والمحدثون يؤكدون على أهمية الوقاية من الوقوع في الخطأ، مما يجعل من الضروري تجنب المواقف التي قد تتسبب في اغراء أو خطيئة. بالتالي، إذا كانت الظروف تضمن غياب الشهوات وتجنب الفتنة، فإن إزالة الشعر يمكن أن تتم بشكل مقبول.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه، ما صحة هذا الحديث
- جيروم روبنس
- أريد سؤالكم عن أنني والحمد لله ابتعدت عن المعاصي ما أقدر، فلا أريد أن أنسى باباً من أبواب العلم، وجع
- سؤال عن زكاة المال إذا علمنا أن نصاب الزكاة هو 2000 دينار، وكان الشخص يملك 3000 دينار، وحال عليه الح
- معبد فيندياتشال