تناول نقاش متنوع حول دور وسائل التواصل الاجتماعي في حياة المستخدمين وجهات نظر مختلفة. بعض المشاركين مثل حسن الموريتاني و السقاط الدرقاوي يشعرون بالقلق بشأن اعتماد الأفراد المفرط على هذه الوسائل، معتبرين إياها وسيلة للهرب من الواقع وتجنب المسؤوليات الشخصية العملية. ويخشى هؤلاء من ضياع التركيز على الأولويات الحقيقية بسبب تأثير الإنترنت السلبي المحتمل.
من جهة أخرى، ترى شخصيات كالزاكي وبن العيد أنه بالإمكان استغلال مواقع التواصل بفعالية كمصدر للتعلم وبناء العلاقات الداعمة ضمن المجتمع الإلكتروني. إلا أنها تؤكد أيضًا على ضرورة اليقظة لتجنب التحول لهذه الأدوات إلى عائق أمام تحقيق الذات وتحمل المسؤوليات الاجتماعية. تضيف سليمة بن مبارك وفرح الزوبيري بأن مراقبة تأثيرات استخدام الإنترنت أمر حتمي، مع التشديد على أهمية وضع حدود واضحة لمنع الانجراف نحو وهم افتراضي قد يتسبب في صرف الانتباه عن الواجبات اليومية.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويشبشكل عام، يسلط النقاش الضوء على الجدل الدائر حول فعالية واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي؛ حيث ينظر البعض إليها كأداة مفيدة بينما يحذر آخرون من مغبة الانغماس فيها بما يقوض مسؤوليات الحياة الفعلية. يبقى السؤال المركزي قائماً: هل
- هل يجوز للمرأة أن تقول عند ذكر أحد الصاحبة يا حبيبي يا عمر مثلا؟
- أب له زوجة واحدة، وابنة وحيدة من هذه الزوجة. وعنده مزرعة، وللأب إخوة وأخوات ليسوا أشقاء، بل من جهة ا
- تعرفت على فتاة بنية الزواج، متحجبة، توصيني بالصلاة، تصارحني حتى بمن يعاكسها في الطريق، تحبني، وحاولت
- بارك الله فيكم، ورفع قدركم، ونفع بكم الإسلام والمسلمين. أنا من اليمن، بفضل الله لدي برنامج دعوي: يوم
- أعمل مدرسة في مدرسة ابتدائية مختلطة، الناظر ظالم ويحكم بهواه، ونحن نصبر عليه، له أخطاء، كان يأتي بخض